عـجـزت الـمـح بـالـقـصـايـدولاشـعـار
بـكـتـب قـصـيـدي واتـركـه تـحـت بـابـك
أبـيـك تـفـهـم مـقـصـدي وأنـت تـخـتـار
تـسـتـقـبـلا بـاهـلا هـلا يـا هـلابـك
ولا بـلا أسـتـقـبال يـكـفـيـنـي أخـبـار
لا جـتـنـي عـلـومـك يـزيـد الـهـوا بـك
يـكـفـي سـنـيـن عشـتـهـا سـر واجـهـار
مـن الـطـفـولـه لـيـن صـفـوت شـبـابـك
بـنـي أحـبـك حـب والـحـب جـبـار
حـكـم عـلـى نـفـسـي أحـبـك وهـابـك
خـايـف أصـارح واكـوي الـجـرح بـالـنـار
بـأنـك تـبـاعـد تـجـرح فـي صـوابـك
ويـنـك تـرى حـالـي مـن تـنـهـار
أنـادخـيـلـك بـس !! يـكـفـي عـذابـك
تـعـبـت الـمـح بـالـقـصـايـد والاشـعـار
أبـي مـردك وأنـكـسـر تـحـت بـابـك